بالامس إستودعنا الله حبيباً في خيمة البقيع، و التقينا بعتيق الاحمدية من زمن العقيق!
و طيب الله يدي في يداه و طمأن روحي بحنان عيناه. ثم توسط الطيبين بأبوته، و تميز عنهم بجماله و الكركمية كندورته!
قيل: أن شابا اخذ صديقه لدكان أباه، فرحب الرجل بالضيف و عرض عليه المكسرات إكراماً. إلا أن الضيف إمتنع خجلا، فاغترف الرجل بيده كمية من المكسرات و اهداها للضيف!
قال الشاب لصديقه بعد أن غادروا الدكان: ما كان عليك أن تخجل من أبي إذ عرض عليك المكسرات!
فأجابه الصديق: لم أخجل منه، و إنما طمعت أن يغترف هو لي المكسرات بيديه اللتان أكبر من يداي!
و ها أنا أدعوا الله أن يرزقكم بيداه المبسوطتان، خير الدنيا و الآخرة!
أستاذنا عتيق يا عقيق، إبق جميلا كما عهدتك!
بالامس إستودعنا الله حبيباً في خيمة البقيع، و التقينا بعتيق الاحمدية من زمن العقيق!
و طيب الله يدي في يداه و طمأن روحي بحنان عيناه. ثم توسط الطيبين بأبوته، و تميز عنهم بجماله و الكركمية كندورته!
قيل: أن شابا اخذ صديقه لدكان أباه، فرحب الرجل بالضيف و عرض عليه المكسرات إكراماً. إلا أن الضيف إمتنع خجلا، فاغترف الرجل بيده كمية من المكسرات و اهداها للضيف!
قال الشاب لصديقه بعد أن غادروا الدكان: ما كان عليك أن تخجل من أبي إذ عرض عليك المكسرات!
فأجابه الصديق: لم أخجل منه، و إنما طمعت أن يغترف هو لي المكسرات بيديه اللتان أكبر من يداي!
و ها أنا أدعوا الله أن يرزقكم بيداه المبسوطتان، خير الدنيا و الآخرة!
أستاذنا عتيق يا عقيق، إبق جميلا كما عهدتك!