ذكرت الكاتبة اليهودية الهندية ليشاي پیل و التي تقطن في كندا حاليا ضمن مقال لها في جريدة تايمز الإسرائيلية:
"سنة 1948 و بعد تكوين دولة إسرائيل بعهد قريب، حدث نزوح جماعي للجالية اليهودية الهندية و المعروفة ببَني إسرائيل (Bene Isreal)، ليصلوا "أرض الميعاد" و يواجهوا العنصرية و الرفض من قبل اليهود الاوروبيين. و كغيرهم من اليهود الغير أشكنازيين، خُصصت لهم سكنات أدنى منزلةً و أجوراً متباينه و تعرضوا للعنصرية في التوظيف. و في سنة 1962، أعلن مجلس الرهبان بوجوب إجراء إختبار سلالة الأمومة لطائفة بني إسرائيل الهندية إذا ما رغبوا بالإرتباط بغيرها من الجاليات اليهودية"
كما ذكرت الكاتبة في نفس المقالة:
"كان عمي الأكبر مُدرجا في قائمة الجيش الإنجليزي، بينما كان يعمل سراً لحركة المقاومة اليهودية، و إختفى قبيل إنتهاء الحرب العالمية الثانية".
ملاحظه: طائفة بني إسرائيل كانت الأكبر بين الطوائف اليهودية الثلاث في الهند و عددهم حوالي 8000 شخص. إنضمامهم آن ذاك سراً لحركات مقاومة يهودية قد يفسر أرتياب الدول التي كانت تستظيفهم
ذكرت الكاتبة اليهودية الهندية ليشاي پیل و التي تقطن في كندا حاليا ضمن مقال لها في جريدة تايمز الإسرائيلية:
"سنة 1948 و بعد تكوين دولة إسرائيل بعهد قريب، حدث نزوح جماعي للجالية اليهودية الهندية و المعروفة ببَني إسرائيل (Bene Isreal)، ليصلوا "أرض الميعاد" و يواجهوا العنصرية و الرفض من قبل اليهود الاوروبيين. و كغيرهم من اليهود الغير أشكنازيين، خُصصت لهم سكنات أدنى منزلةً و أجوراً متباينه و تعرضوا للعنصرية في التوظيف. و في سنة 1962، أعلن مجلس الرهبان بوجوب إجراء إختبار سلالة الأمومة لطائفة بني إسرائيل الهندية إذا ما رغبوا بالإرتباط بغيرها من الجاليات اليهودية"
كما ذكرت الكاتبة في نفس المقالة:
"كان عمي الأكبر مُدرجا في قائمة الجيش الإنجليزي، بينما كان يعمل سراً لحركة المقاومة اليهودية، و إختفى قبيل إنتهاء الحرب العالمية الثانية".
ملاحظه: طائفة بني إسرائيل كانت الأكبر بين الطوائف اليهودية الثلاث في الهند و عددهم حوالي 8000 شخص. إنضمامهم آن ذاك سراً لحركات مقاومة يهودية قد يفسر أرتياب الدول التي كانت تستظيفهم