أَعِنِّي على فَهمِك. صِفْ لي وضعك بالصراحة و الشجاعة و التَحَضُّر و الكمال الذي ترتجيه. فضفض و لا تخف مني و لا عَلَي
اعني على فهمك. لماذا تُأكِدون للعالم انانيتكم بِرَفضكم التعايش مع النصارى و المسلمين و المحافظة على مقدساتهم؟ الا ترون انكم تبررون بِبَشاعة اجرامكم ما ارتكبه المجرمون فيكم من مجازر بشعه عبر التاريخ؟ لماذا لا تكونون مثال للقيادة العادلة باحتوائكم للنصارى و المسلمين؟ لماذا تركتم قلة متطرفه و كاره و معقدة و حاقدة ان تقودكم الى الهلاك التاريخي؟ لماذا يتم تهمييش عقلائكم و هم كُثُر؟ ولماذا لا تتعضون من التاريخ الذي اذاقكم الويل؟
أعني على فهمك، لماذا لا ترضون بالتحكيم الدولي لحل الازمة مع الفلسطينين، النصارى منهم و المسلمين؟ الا تثقون بالمحاكم التي انشاتكم من عدم؟ ام لانها اهدَتكُم ما لا تملك؟ اما زلتم تخشون القمع و الوحشية الاوروبية؟ اما زلتم تذكرون معسكرات الاعتقال الأوروبية؟ اما زلتم تشمون رائحة أفران الغاز الأوروبية؟ اَلِهذا لا تَامَنُونَ محاكمهم الدولية؟ احقا لا تثقون في المحاكم التي اوجدتكم من عدم؟ ام أنكم تخشون الحقيقة و إِستَسهَلتُم الظلم؟
اعني على فهمك، لماذا لا تقبلون بالتحكيم الدولي؟ أَلأَنَّكم لا تثقون بالمسلمين و العرب؟ هل تحاولون تفادي خيبر؟ هلَّا قراتم المائدة ٨ (وَلَا یَجۡرِمَنَّكُمۡ شَنَئانُ قَوۡمٍ عَلَىٰۤ أَلَّا تَعۡدِلُوا۟ۚ ٱعۡدِلُوا۟ هُوَ أَقۡرَبُ لِلتَّقۡوَىٰۖ)؟ هل هو البخل في حق العودة؟ هل نسيتم عمر بن الخطاب الذي منحكم حق العودة؟ هل نسيتم صلاح الدين الذي منحكم حق العودة؟ هل نسيتم صلاح الدين الذي ضم المدينة المقدسة دون ان ينتقم للمجازر الصليبية؟ هل نسيتم اننا لم نصطدم بكم قط على الأراض المقدسة؟ ام أنكم تخشون الحقيقة و إِستَسهَلتُم الظلم؟
أَعِنِّي على فَهمِك، لماذا لا تقبلوا بالتحكيم الدولي؟ اَلأَنَّ أبحاثكم و براهينكم التاريخية القيمة بحاجة الى الغربلة و التدقيق لعزل الغث عن الثمين؟ أَلأن الهيكل من الأمور الخلافية بين اليهود؟ أَلأن قيام دولة إسرائيل من الأمور المحرمة عند اليهود و في التعاليم اليهودية؟ أَلأنَّ أحقية اليهود بالأراضي المقدسه دون غيرهم نقطة خلاف بين اليهود انفسهم؟ ألأنَّ (القدس عاصمة الدولة الاسرائيليه) ليس الا شعار المتطرفين من النصارى؟
لماذا لا تقبلون بالتحكيم الدولي كمنصة عادلة للبت في هذه الخلافات بعيدا عن العاطفه؟
لماذا تتفادى الحوار الصريح؟
هل تخشون مواجة الواقع؟ الهذا حد تخشون النصرانية؟
أَعِنِّي على فَهمِك. صِفْ لي وضعك بالصراحة و الشجاعة و التَحَضُّر و الكمال الذي ترتجيه. فضفض و لا تخف مني و لا عَلَي
اعني على فهمك. لماذا تُأكِدون للعالم انانيتكم بِرَفضكم التعايش مع النصارى و المسلمين و المحافظة على مقدساتهم؟ الا ترون انكم تبررون بِبَشاعة اجرامكم ما ارتكبه المجرمون فيكم من مجازر بشعه عبر التاريخ؟ لماذا لا تكونون مثال للقيادة العادلة باحتوائكم للنصارى و المسلمين؟ لماذا تركتم قلة متطرفه و كاره و معقدة و حاقدة ان تقودكم الى الهلاك التاريخي؟ لماذا يتم تهمييش عقلائكم و هم كُثُر؟ ولماذا لا تتعضون من التاريخ الذي اذاقكم الويل؟
أعني على فهمك، لماذا لا ترضون بالتحكيم الدولي لحل الازمة مع الفلسطينين، النصارى منهم و المسلمين؟ الا تثقون بالمحاكم التي انشاتكم من عدم؟ ام لانها اهدَتكُم ما لا تملك؟ اما زلتم تخشون القمع و الوحشية الاوروبية؟ اما زلتم تذكرون معسكرات الاعتقال الأوروبية؟ اما زلتم تشمون رائحة أفران الغاز الأوروبية؟ اَلِهذا لا تَامَنُونَ محاكمهم الدولية؟ احقا لا تثقون في المحاكم التي اوجدتكم من عدم؟ ام أنكم تخشون الحقيقة و إِستَسهَلتُم الظلم؟
اعني على فهمك، لماذا لا تقبلون بالتحكيم الدولي؟ أَلأَنَّكم لا تثقون بالمسلمين و العرب؟ هل تحاولون تفادي خيبر؟ هلَّا قراتم المائدة ٨ (وَلَا یَجۡرِمَنَّكُمۡ شَنَئانُ قَوۡمٍ عَلَىٰۤ أَلَّا تَعۡدِلُوا۟ۚ ٱعۡدِلُوا۟ هُوَ أَقۡرَبُ لِلتَّقۡوَىٰۖ)؟ هل هو البخل في حق العودة؟ هل نسيتم عمر بن الخطاب الذي منحكم حق العودة؟ هل نسيتم صلاح الدين الذي منحكم حق العودة؟ هل نسيتم صلاح الدين الذي ضم المدينة المقدسة دون ان ينتقم للمجازر الصليبية؟ هل نسيتم اننا لم نصطدم بكم قط على الأراض المقدسة؟ ام أنكم تخشون الحقيقة و إِستَسهَلتُم الظلم؟
أَعِنِّي على فَهمِك، لماذا لا تقبلوا بالتحكيم الدولي؟ اَلأَنَّ أبحاثكم و براهينكم التاريخية القيمة بحاجة الى الغربلة و التدقيق لعزل الغث عن الثمين؟ أَلأن الهيكل من الأمور الخلافية بين اليهود؟ أَلأن قيام دولة إسرائيل من الأمور المحرمة عند اليهود و في التعاليم اليهودية؟ أَلأنَّ أحقية اليهود بالأراضي المقدسه دون غيرهم نقطة خلاف بين اليهود انفسهم؟ ألأنَّ (القدس عاصمة الدولة الاسرائيليه) ليس الا شعار المتطرفين من النصارى؟
لماذا لا تقبلون بالتحكيم الدولي كمنصة عادلة للبت في هذه الخلافات بعيدا عن العاطفه؟
لماذا تتفادى الحوار الصريح؟
هل تخشون مواجة الواقع؟ الهذا حد تخشون النصرانية؟